لن استدعى قلمى لاشكو له
فقلمى رقيق القلب يئن لحالى
واخشى ان اعلمه قسوة القلب من كثره الشكوى والانين اليه
اننى اليوم بمفردى اشكو حالى لحالى
لن اعاتبك ولن اشكو اليك نفسى
فتكفينى دموع قلبى وتألمه
فاليوم ابكيتنى لا لقسوة منك ولكن لصمت مريب
وجدته مؤلما لى فعشقته واحترفت فعله
لست ادرى هل انا من علمتك قسوة القلب
ام انه قلبك وكنت اراه من قبل بعين المحبه
اليوم ابكيتنى اغلى الناس
ابكيتنى فى واحه الصمت والقلق طالبا منى احترام صمتك
ابكيتنى لست ادرى عمدا كان او سهوا
ولكنى منذ القليل كنت اظن اننا نفسنا واحده
وكيف للنفس ان تجهل مواطن الامها
ابكيتنى لاننى جعلت منك كل حياتى واهتمامتى
أكان عيبا بى اطماننى عليك .. يوم سالتك مع من يتحدث
او كان عيبا بك ان اجبتنى !!
لست ادرى .. ولكن كيف يطلب منى ان اشاركه حياته وان نكون نفسنا واحده
دون ان اشاركه افكاره وصمته والمه وسعادته !!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق